فانزل الله تعالى : [ وما كان الله ليضيع ايمانكم ان الله بالناس لرؤف رحيم ] فسمى الصلاة ابمانا فمن لقي الله حافظا لصلواته حافظا لجوارحه مؤديا بكل جارحة من جوارحه ما أمر الله به وفرض عليها – لقي
به نام خداوند رحمتگر مهربان
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم الطهور شطر الإيمان و الحمد لله تملأ الميزان و سبحان الله و الحمد لله تملآن أو تملأ ما بين السماوات و الأرض و الصلاة نور و الصدقة برهان و الصبر ضياء و القرآن
{وما كان الله ليضيع إيمانكم} وذلك أن حيي بن أخطب وأصحابه من اليهود قالوا للمسلمين: أخبرونا عن صلاتكم نحو بيت المقدس، إن كانت هدى فقد تحولتم عنها وإن كانت ضلالة فقد دنتم الله بها، ومن مات منكم